قد أعلنت شركة Google عن نيتها تزويد الهواتف الذكية القادمة بالجيل الجديد من منافذ USB الذي ظهر مؤخراً باسم USB-C أو USB 3.1
هذا الإصدار الجديد أصبح قادراً على نقل الطاقة بكمية كبيرة ،، حيث ان الإصدارات السابقة كانت مقدرة نقل الطاقة فيها محدودة نوعاً ما لذلك لم تكن تستخدم في شحن الأجهزة المحمولة عالية الكفائة ، أما مع USB-C فإنه يمكن نقل الطاقة بقدرة تصل إلى 100W وهو رقم كاف لتزويد معظم الأجهزة المحمولة بالكهرباء.
هذه الخاصية تعني في المستقبل الاستغناء عن منفذ توصيل الجهاز بالكهرباء ، سيكون المنفذ USB-C متاحاً لاستعماله في نقل البيانات وكذلك للتزود بالطاقة الكهربائية والشحن في أجهزة اللابتوب ، وايضاً لتوصيله بأجهزة العرض والتلفزة وغيره من المجالات ، لذا نجد أن جهاز الماك بوك الجديد لم يأتي إلا بمنفذ واحد USB-C (ومنفذ آخر للصوت) ليحل بديلاً عن بقية المنافذ الأخرى.
إضافة إلى تقديمه سرعات نقل عالية قد تصل إلى 10 جيجابايت في الثانية سيتيح المنفذ الجديد إمكانية توصيل الأجهزة حتى عندما يتم وضعها بالمقلوب وهي مشكلة عانى منها الكثير من المستخدمين ونظراً لإمكانية نقل طاقة أكبر في المنفذ الجديد فستساعد هذه المنافذ أيضاً على شحن الهواتف بشكل أسرع
وأكدت شركة ” Google ” أنها ستعمل على تزويد جميع الأجهزة التي تطورها بمافيها الهواتف العاملة بنظام أندرويد بالإصدار الجديد من منافذ USB التي ستكون الموحدة لجميع الأجهزة حيث لا داعي لاستخدام أية محولات لتوصيل الأجهزة بعد الآن .
وبالفعل كانت الشركة قد زودت الإصدار الثاني من حواسيب Chromebook Pixel بمنفذ USB-C وذلك بعد أيام فقط من ظهوره لأول مرة في جهاز Macbook الجديد الذي تنتجه شركة آبل .
(USB-C) يصف شكل المنفذ ومواصفاته الخارجية ،، أما (USB 3.1) فهو يصف المواصفات الداخلية لهذا الإصدار والتي من أهمها أن سرعة نقل البيانات فيه هي ضعف السرعة في الإصدار السابق (USB 3.0)، والتي تصل إلى (10Gbps). أي أن كلا الإسمين يشيران إلى نفس الشيء.
لقد ظهر هذا الإصدار الجديد لأول مرة في الجهاز اللوحي الجديد (نوكيا N1) ، لكن شهرته الحقيقية ومحطة لفت الأنظار إليه كانت مع صدور جهاز الماك بوك الجديد من أبل ، وقد أصبح أيضا جهاز الكروم بوك بكسل أيضاً يدعم هذا النوع الجديد، لكن يا ترى ماهو المميز في هذا الإصدار وما هي أهم مواصفاته؟
هذا الإصدار الجديد أصبح قادراً على نقل الطاقة بكمية كبيرة ،، حيث ان الإصدارات السابقة كانت مقدرة نقل الطاقة فيها محدودة نوعاً ما لذلك لم تكن تستخدم في شحن الأجهزة المحمولة عالية الكفائة ، أما مع USB-C فإنه يمكن نقل الطاقة بقدرة تصل إلى 100W وهو رقم كاف لتزويد معظم الأجهزة المحمولة بالكهرباء.
هذه الخاصية تعني في المستقبل الاستغناء عن منفذ توصيل الجهاز بالكهرباء ، سيكون المنفذ USB-C متاحاً لاستعماله في نقل البيانات وكذلك للتزود بالطاقة الكهربائية والشحن في أجهزة اللابتوب ، وايضاً لتوصيله بأجهزة العرض والتلفزة وغيره من المجالات ، لذا نجد أن جهاز الماك بوك الجديد لم يأتي إلا بمنفذ واحد USB-C (ومنفذ آخر للصوت) ليحل بديلاً عن بقية المنافذ الأخرى.
إضافة إلى تقديمه سرعات نقل عالية قد تصل إلى 10 جيجابايت في الثانية سيتيح المنفذ الجديد إمكانية توصيل الأجهزة حتى عندما يتم وضعها بالمقلوب وهي مشكلة عانى منها الكثير من المستخدمين ونظراً لإمكانية نقل طاقة أكبر في المنفذ الجديد فستساعد هذه المنافذ أيضاً على شحن الهواتف بشكل أسرع

وبالفعل كانت الشركة قد زودت الإصدار الثاني من حواسيب Chromebook Pixel بمنفذ USB-C وذلك بعد أيام فقط من ظهوره لأول مرة في جهاز Macbook الجديد الذي تنتجه شركة آبل .
(USB-C) يصف شكل المنفذ ومواصفاته الخارجية ،، أما (USB 3.1) فهو يصف المواصفات الداخلية لهذا الإصدار والتي من أهمها أن سرعة نقل البيانات فيه هي ضعف السرعة في الإصدار السابق (USB 3.0)، والتي تصل إلى (10Gbps). أي أن كلا الإسمين يشيران إلى نفس الشيء.
لقد ظهر هذا الإصدار الجديد لأول مرة في الجهاز اللوحي الجديد (نوكيا N1) ، لكن شهرته الحقيقية ومحطة لفت الأنظار إليه كانت مع صدور جهاز الماك بوك الجديد من أبل ، وقد أصبح أيضا جهاز الكروم بوك بكسل أيضاً يدعم هذا النوع الجديد، لكن يا ترى ماهو المميز في هذا الإصدار وما هي أهم مواصفاته؟
تعليقات
إرسال تعليق
مرحبا بجميع التعليقات و الارا